طريقة حفظ الأفوكادو ليبقى طازج بشكل صحي وليدوم الى فترات طويلة تابعونااا

طريقة حفظ الأفوكادو ليبقى طازج بشكل صحي وليدوم الى فترات طويلة تابعونااا

 

من موقع احلى عالم سنذكر لكم اليوم القليل من فوائد الافوكادو وطريقة حفظ ثمرة الأفوكادو بشكل صحي لتبقى طازجة.

الكثير منا يحب هذه الثمة الغنية بالفوائد والتي تعد من أشهى الثمار والفاكهة.

 

طريقة حفظ الأفوكادو ليبقى طازج

 

فوائد الافوكادو التي لا يمكن تجاهلها أو الاستغناء عنها

الأفوكادو ثمرة غنية عن التعريف لما لها من فوائد عظيمة للصحة وخاصة القلب ومن المعروف أن  نصف ثمرة أفوكادو كبيرة تحتوي على ضعف كمية الألياف الغذائية الموجودة في تفاحتان ، والمعروف أن الألياف الغذائية مهمة جداً في ضبط مستويات السكر في الدم ، وفي الوقاية من الإمساك ومن سرطان القولون.

قناع الافوكادو للبشرة

كما أظهرت الأبحاث الحديثة أن الأفوكادو ، مصدر مهم للمواد الكيميائية النباتية ، التي تحمل أسم ( بيتا سيتوستيرول ) وهي تساعد على خفض مستويات الكوليسترول السيئ في الدم .

واليوم وبسبب الفوائد الكبيرة للأفوكادو سنتعرف على كيفية حفظ هذه الثمرة  طازجة بعدة طرق

الأفوكادو المهروسة والأرز للأطفال

أولاً : 

إذا كنتي تسخدمي الأفوكادو و بقي قسم منها وتريي ان تحتفظي بالقسم المتبقي يجب أن نقوم بوضع القليل من زيت الزيتون على القسم المقطع ثم نغلفها بأكياس من النايلون و نحتفظ بها في الثلاجة لمدة 3 أيام .

 

ثانياً: 

وضع الحبات المقطعة في أكياس التغليف بعد عصر القليل من الليمون عليها ، ثم نحتفظ بها في الثلاجة.

 

ثالثا: 

نضع الأفوكادو المقطع في علبة مع نص حبة من البصل لانه يحتوي على الكبريت الذي يمنع الانزيم من التفاعل مع الهواء ثمنغلق العبوة ونضعها في الثلاجة.

نتمنى أن نكون قدمنا كل ماهو مفيد لكم من مجموعة أحلى عالم. 

 

تشاهدون أيضاً في موقع احلى عالم:

 

 

أحلى عالمأفوكادواحلى عالماستخدام الافوكادوالأفوكادوالأفوكادو مفيد للقلبالافوكادوثلاثة طرق لحفظ الأفوكادو طازجثمرة الأفوكادوثمرة الأفوكادو المميزةحفظ الأفوكادوصحةصحة عامةطرق الحفاظ على الأفوكادو طازجطرق حفظ الأفوكادوطرق لحفظ الأفوكادوطريقة حفظ الأفوكادوطريقة حفظ الأفوكادو في الفريزرطريقة حفظ الأفوكادو ليبقى طازجطريقة حفظ الافوكادوفوائد الأفوكادوفوائد الافوكادوفوائد وتغذيةكيف نحافظ على الأفوكادو ليبقى طازجموقع أحلى عالمموقع احلى عالم
تعليق (0)
أضف تعليق